تَعلَّمْتُ اليَومَ أَنَّ الإِنسَانَ لَا يَحْتَاجُ إِلى إِنسَانٍ آخَرَ حَتَّى تَتِمَّ مُوَاسَاتُهُ، الإنسَانُ يَحْتَاجُ إِلى أَنْ يَهْدَأَ، يُفَكِّرَ، يَفْهَمَ، يُرَتِّبَ فَوْضَاهُ. المُوَاسَاةُ الحَقِيقِيَّةُ هِيَ الهُدُوءُ وَخَلْوَةُ المَرْءِ بِذَاتِهِ.
تم النسخ