شعر

‏يا حاملَ الهمّ لا تَحزُنْكَ عاصِفةٌ ‏هبّتْ على قلبكَ الموجوعِ فانهدَما ‏سيَبعَثُ اللهُ مِن آفاقِ رحمَتهِ ‏لُطفاً يُرمّمُ في جَنْبَيكَ ما هُدِما ‏طمئن فؤادكَ فالأقدارُ حانِيَةٌ ‏وفي الحياةِ سرورٌ يعقُبُ الألَما♥️.

تم النسخ
احصل عليه من Google Play