من تمام رحمة الله بعبدِه أن يبتليه بما لا يستطيع البوحَ به، فلا يجد من يفهم صمته و ضعفه وقلة حيلته إلا الله، فتتجلى فيه عظيم معاني المَسكَنة الإنسانيّة، ويُرد إلى ربِه خيرَ المَردِ.. فالحمد لله الذي يبتلينا، ليُقربنا.. ولا قُرب كقُربه ولا أُنس إلا في جوارِه 🤎
تم النسخ