كلما مات عزيز، أحدث فجوة في قلب من يحبه، وكأن الحياة تمضي من حوله بلا شغف، وكأنه أسير صدمة الإنكار في تفاصيل يومه، يقلّب في الرسائل والصور، يبحث عن الحاضر الغائب في كل ركن وذكرى، الفقد يا أحبة ليس مجرّد غياب!، بل شوق لمستحيل أن يتحقق، حتى يجمر القلب من لوعته لعزيز لن يعود.
تم النسخ