متنوعة

‏مَن عرَفَ قِيمةَ نفسه، لا ينتظرُ تصفيقًا، ‏ولا يرضى بأنصافِ المشاعر، ‏يغادرُ بصمتٍ، بكِبرياء مَن أدرك أن البقاء لا يُناسبه، ‏لا يُفاوض على ما يستحق، ‏ولا يُساوِم على كرامته، ‏لأنّه ببساطة، تعلّم ألّا يجلس على طاولةٍ لم يُدعَ إليها احترامًا، ‏ولا يتمسّك بمكانٍ لم يُرَ فيه يومًا كما يليق به.

تم النسخ
احصل عليه من Google Play