شعر

ولكَنُنَيِ لمَا وجِدتُكِ راحِلاً بَكِيتُ دمِا حِتَى بَللتُ بَهِ الثُرى مَسِحَتُ بَأطِرافُ البَنانِ مِدامُعَي فَصِارُ خِضَابِاً فَي اليَديِنُ كَمِا تُرىَ ولِمَا تِلاقَيَنِا عِلى سٌفِحَ رامَةَ وجَدتُ بَنِانٌ العَامِريَهِ احِمُرا فَقُلتُ خَضِبِتُ الكَفٌ عَلى فُراقِنَا قَالتُ مَعاذِ اللهَ ذلكَ مَا جَرى

تم النسخ
احصل عليه من Google Play