شعر

تَركتُ ظُنونَ النَّاسِ عَنّي وَرَأيهم ‏فَقَد كَانَ يَكفينِي صَحِيحُ ظُنونِي ‏وَأَعرِفُ مِن نَفسِي الّذي يَجهلونَهُ ‏وَأَفهَمُ ذَاتِي فِي جَمِيعِ شُؤوني ‏وَلا أَرقُبُ التَقدير فِي عَينِ نَاقِصٍ ‏إَذَا كَانَ قَدرِي كَامِلاً فِي عُيونِي

تم النسخ
احصل عليه من Google Play