الشاعر لمّا يرحّب في محبوبه يطلع بأقوى وأرق التراحيب ويقول هنا الشاعر : أقبلي من صوب قلبي سلّم الله هالخطاوي كل دربٍ في حضورك لا مشيتي تشرفينه وفي صيغة أخرى : مرحبا بك في مداهيل قلبٍ ما وطاه إلا أنتِ يا أغلى من وطى حُبه جال قلبي وشريانه
تم النسخ