تركُ الصلاة أعظمُ من ذنبِ الزنا وشربِ الخمر. وأولُ ما يُحاسبُ عليه العبدُ من عمله صلاتُه، فإن صلحت فقد أفلح وأنجح، وإن فسدت فقد خاب وخسر. فلا تستهِن بهذا الذنب العظيم، بل هو من أعظم الذنوب، وهو سببٌ في الخلود في النار. قال النبي ﷺ: «العهدُ الذي بيننا وبينهم الصلاة، فمن تركها فقد كفر».
تم النسخ