شعر

‏وتسألني بشوقٍ كيف حَالِي؟ ‏كأنك لست تدري كيف حالي ‏وَكَيْفَ يكُونُ حَالُ فَتَى عَلَيْهِ ‏لِبُعْدِكَ عَنْهُ هَمٌّ كَالجِـبَالِ؟ ‏وَلَا يَدْرِيْ ضَلَالًا مِنْ رَشَادٍ ‏ولمْ يَعْرِفْ يَمِينًا مِنْ شِمَالِ ‏أَتَسْأَلُنِيْ وَأَدْرَى أَنْتَ مِنِّي ‏وَأَعْلَمُ بِالجَوَابِ عَنِ السُّـؤَالِ؟

تم النسخ
احصل عليه من Google Play