وتسألني بشوقٍ كيف حَالِي؟ كأنك لست تدري كيف حالي وَكَيْفَ يكُونُ حَالُ فَتَى عَلَيْهِ لِبُعْدِكَ عَنْهُ هَمٌّ كَالجِـبَالِ؟ وَلَا يَدْرِيْ ضَلَالًا مِنْ رَشَادٍ ولمْ يَعْرِفْ يَمِينًا مِنْ شِمَالِ أَتَسْأَلُنِيْ وَأَدْرَى أَنْتَ مِنِّي وَأَعْلَمُ بِالجَوَابِ عَنِ السُّـؤَالِ؟
تم النسخ