ألم وحزن

جَاءت تَبوحُ تَنَهَّدت مَا بالُ قدرتهَا أختفَت ؟ كَادت بأن تودي عَلى ثقل الفؤادِ ‏ببوحِهَا ، مَاذا جَرى فتوقفَت ؟

تم النسخ
احصل عليه من Google Play