أحبُّ الله حبًا يهوّن عليّ عبور الطّريق، أحبّ هذا الأُنس، وأنه أقرب إليّ من نَفَسي، وأعلم بي منّي، هو الحي القيوم الذي يُدبَّر الأمر من السماء إلى الأرض، الذي ليس بيننا وبينه حجب دعواتنا مسموعة، وقادر على تبديل الحال بغمضة عين، فكيف تحزن والله معك♥.
تم النسخ