إسلامية

ما زالت تأسرني كلمة الفاروق عمر عندما قال بعد وفاة النبي: «ولكنّي رجوت أن يعيش رسولُ الله حتى يُدبر أمرنا، حتَّى يكونَ آخرنَا» هذا هو الحِمل الثقيل على الصحابة فإنهم في حياة النبي إذا أهمهم الأمر انطلقوا للنبي يسألوه أو يشكون له أمرهم، أما نحن فشوقنا له هو أكبر الأحمال على النفس.. لو كنتَ حيًا لما فرّ الفتى فزِعًا، يا سيدي! صلى الله عليه وسلم

تم النسخ
احصل عليه من Google Play