- بكيتُ وأنا أُغلق الباب، لا لأنني أريد البقاء، بل لأنني مكثتُ طويلًا في مكانٍ لا يحبّني .. وكان الخروج منه خسارةً لا مفرّ منها .
تم النسخ
- بكيتُ وأنا أُغلق الباب، لا لأنني أريد البقاء، بل لأنني مكثتُ طويلًا في مكانٍ لا يحبّني .. وكان الخروج منه خسارةً لا مفرّ منها .