فراق وشوق

فِي ليّلة الفَقد الأولىٰ ذَهب الجَميع لِينام، كلٌّ في سَريره، ولكِن لَم يَنم أحدًا منا تِلك الليّلة، جَميعُنا كُنا نفكر في ذاتِ الشَخص الذي تَركنا! ولولا صلابة الأضلُع لَخَرج القَلبُ من مَكانه :))

تم النسخ
احصل عليه من Google Play