في لحظة صفو -مثل الآن- تنظر فيها لنفسك من بعيد وتشعر بغمرة رضا -وحتّة غرور- لأنك الجزء اللامع في كل حكاية، توهّجك أصيل، وظلالك وحدها تهزم عيون الحاسد وعيون العمى*
تم النسخ
في لحظة صفو -مثل الآن- تنظر فيها لنفسك من بعيد وتشعر بغمرة رضا -وحتّة غرور- لأنك الجزء اللامع في كل حكاية، توهّجك أصيل، وظلالك وحدها تهزم عيون الحاسد وعيون العمى*