( وكَبِّرْهُ تكْبِيرًا ) ما أحوجنا إلى جعلِ هذه الآية منهاجًا لِحياتنا، فنكبر الله قولًا وفعلًا على الدوام، وهي شِعارُ هذه الأيام، تدوي في الآفاق؛ لِتُعلنَ لكل الناس أنَّ العظمة والكبرياء لله وحده، (الله أكبرُ) من أن يُدركَ، أو يُحاطَ بشيءٍ من عِلمه إلا بما شاء سُبحانه♥️.
تم النسخ