شعر

دَع الأحزانَ واهجُرهَا مَليّا وعانق بالرِّضا وهجَ الثُّريا هيَ الدُّنيا فلا تأسف عليها وإن خابت ظُنُونُك يا أُخيّا فلو دَامت لغيرك أو لِغيرِي لمَا وصلت إليـك ولا إلـيَّـا فَسل تلك القبورَ وساكِنيها فقيـرًا كان أم ملـكًـا ثـرِّيـا فَسِر يا صَاح في برٍّ وتقوى وعِش حُرا على الدُّنيا أبيّا .

تم النسخ
احصل عليه من Google Play