إسلامية

تضيق بنا الأرض رغم وسعها، فننادي من بيده ملكوت السماوات والأرض، فيهدأ البال ويطمئنّ القلب.. ليس لأنه انكشف عنه ما أصابه بل ليقينه بأن ربه الذي يُناديه ويُناجيه عليمٌ به وبحاله، لطيف لما يشاء -سبحانه وبحمده- مُجيب قريب بل وأقرب إليه من حبل الوريد! فينشرح الصدر بعد ما أصابه الضيق فنادي وقل لا إله إلا أنت سبحانك إني كنت الظالمين.. فبعدها فاستجبنا له ونجّيناه من الغمّ وكذلك ننجي المؤمنين

تم النسخ
احصل عليه من Google Play