ولأنكِ لا تُكرَّرين أنتِ لستِ ذكرى أنتِ فصلٌ لا تُغلق صفحته، حتى وإن انتهت القصة أنتِ اللُطف الذي يلّون المكان وجودك يعلّم الروح كيف تزهر، قباحةً منك تسألين لماذا يا أمرأةٌ ألا تعلمين بأن غيابك يأدبُ القلب و الروح؟ فهناك من يَعبُر كعُبور الوقت… وهناك من يترك الوقت واقفًا عند لحظةٍ منه، وأنتِ… كُنتِ دوماً تلك اللحظة لا تُغادرين.”
تم النسخ