متنوعة

‏ القبول من نعم الله على الإنسان؛ يضعه في وجه أو صوت أو حديث، أو مجرد حضور لافت لايتعمده أو يقصده، قبول يقع في قلب الآخر و لا يشعر معه بلهاث الانبهار، بل بدفء عادية المحبة يطمئن إليها، وهو إن أقبل وزاد قُربًا، ازداد اطمئنانًا وثبتت في قلبه المحبة، وسبحان الوهاب مُقسم الأرزاق .

تم النسخ
احصل عليه من Google Play