إسلامية

أعظمُ النَّاس توفيقًا: الَّذي يكونُ الدعاءُ دَأبهُ وعادَته، يَجمَعُ شتات هُمومهِ وكَثرَة ذُنوبه ويَضَعُها عِندَ باب اللّٰه، فلا يَكادُ أن يَمُرَّ بهِ وَقتٌ مِن أوقات الإجابة إلَّا وهو مُنطرحٌ بَين يدي رَبِّه .. هذا واللّٰه الَّذي عرف أيسَر الطُّرق وأسهلها لِلوصولِ إلى رَبِّه♥️.

تم النسخ
احصل عليه من Google Play