شعر

شمسٌ ويعقبُ بعدها قمرُ ماذا تُخبِّئُ أيُّها القدرُ في غفلةِ الدّنيا وبهجتِها لادرس يُثنينا ولاعبرُ ياربِّ فاكتبْ حُسْن خاتمةٍ إنْ مات فينا السمعُ والبصرُ واغفرْ ذنوبًا أنت تعلمُها رُحماك ربّي  إنّنا بشرُ

تم النسخ
احصل عليه من Google Play