شعر

ودعتها والدمعُ يقطرُ بيننا ‏وكذاكَ كلُّ مودعٍ مشتاقِ ‏شُغِلتْ بتنشيفِ الدموعِ يمينها ‏وشمالها مشغولةُ بعناقي

تم النسخ
احصل عليه من Google Play