ألم وحزن

قَالَ، بِحُزنٍ عَميقٍ جِدًا: لَو كَانَت أُمّي تكتبُ مُذكّراتها أو مَا يُسمّى بِاليوميات كَما نَفعل نَحن؛ لَكتبتْ بِأنَّها اليَوم، وَبسببِ مرضِها، وَلأوَّلِ مرَّةٍ وَمُنذُ مُدَّةٍ طويلةٍ جِدًّا بَعدَ مَوتَها، رُفِعَ أذانُ المغرب وَلَم تَكُن واقفةً عَلى سجادتِها إستعدادًا لِتُصَلي.

تم النسخ
احصل عليه من Google Play