وَهَا أَنَا أَلْقَىٰ فِي التَّغَافُلِ رَاحَتِي بهِ طَابَ لِي عَيْشِي وَطَابَتْ لَيَاليَا أُدَارِي وَأنْسَىٰ مَا يُكَدّرُ خَاطِرِي وَأُغمِضُ جَفْنِي لَا عَلَيّ وَلَا لِيَا فَمَا كَانَ مِنْ قَولٍ جَمِيلٍ حَفِظْتُهُ وَألقَيْتُ مَا يُدمِي الشُعُورَ وَرَائيَا تئِنُّ قُلُوبٌ خَالَطَ الغَيْظُ نَبْضَهَا وَتَهْنَأُ مَا دَامَ التغافلُ بَاقِيَا
تم النسخ