شعر

مَا عادَ يُجدِي فِي الحَياةِ عِتابُ فَالقَلبُ مُضنى والشعورُ مصَابُ وسِنينُ عُمري قَد ترنّحَ خَطوُها تَمضِي وفِي طرَفِ الطريقِ سَرابُ مِن أينَ تَأتِي راحَتِي فمَشاعِري ظَمأى وحَولي سُدّتِ الأبوابُ إنِّي بَذلتُ الحُبَّ نَبضًا طاهِرًا أسَفِي عَلى مَن خَيَّبوهُ وَخابُوا .

تم النسخ
احصل عليه من Google Play