لم يكن حزناً كانت كهرباء ساكنة تتحرّكُ لم يكن حُزناً كنتُ أنا الخطأُ في الشتاء والبردِ يجلسُ الناسُ حول المواقد لكنني أجلس إلى طاولة في غرفةٍ بلا تدفئةٍ لأكتبَ قصيدةً عن موقدٍ. وفي الصيف والحرّ يجلسُ الناس على الشواطئ لكنني أجلسُ إلى طاولةٍ في غرفةٍ بلا مروحةٍ لأكتب قصيدةً عن مروحة لم يكن حُزناً ولم يكن فرحاً كان إلى حدٍ بعيدٍ أنا
تم النسخ