لدي صَورةٌ لك لا أكف عن النظر إليها أحُبها جدأ ، أكثر مما قد يأتي في بالك فيها ملامحك العراقية بوضوح عينيكَ الناعستين ، شامتك التي تُشبه الحُمم البركانية شعرك الأسود ، وجهك القمري الحنطاوي تفاصيل أحَبها فيك جداً و أحُبكَ . •
تم النسخ
لدي صَورةٌ لك لا أكف عن النظر إليها أحُبها جدأ ، أكثر مما قد يأتي في بالك فيها ملامحك العراقية بوضوح عينيكَ الناعستين ، شامتك التي تُشبه الحُمم البركانية شعرك الأسود ، وجهك القمري الحنطاوي تفاصيل أحَبها فيك جداً و أحُبكَ . •