رسالة لك : من علامة توفيق الله للعبد وتيسير الأنفع والأخير له من ربه: أن يلهمه الدعاء، ووالله لو جرّب العبد ما جرّب من الأسباب؛ فلن يجد سببًا أعظم نفعًا وأيسر كلفةً من الدعاء، ومن أراد فتوحَ الله تنهمر عليه انهمارًا، ويبصرها عيانا جهارًا؛ فليلزم باب الطّلب، وأن يحسن قرعه ويتأدّب♥️.
تم النسخ