شعر

كانَ أسمُهَا بالحُبِّ يعبر مَسمعِي وخيالُهَا بالدِّفءِ يملأُ أضلعِي وكلامُهَا رُغم البُعادِ يضُمُّنِي ضمًّا ألاقي فيهِ كُلَّ تمتُّعِي كانت رسائلُهَا تفوحُ بعطرهَا كيفَ الشعورُ إذا غدَّت يومًا معِي ؟

تم النسخ
احصل عليه من Google Play