: قُل لِي لماذا إليك الأن أندفِعُ ولا أمِلُ خيَالي فيك أو أدَعُ ولا أغِيبُ بِأرضٍ عنك ضيّقةٍ إلا أراها مع التِذكارِ تَتسعُ وكيف فرّقت عني الناس كلهمُ حتى رأيت شِتاتي فِيك يَجتمعُ أدرِي الجوَابُ سيَأتِي عِندَ أسئلتي سهلًا ولكِن عن الإدراك يَمتنعُ .
تم النسخ