شعر

تَنهِيدتَانِ وخَيبتَانِ وآهُ ‏مَن يَشترِي حُزنِي ومَا ألقاهُ ‏مَن يَحتوِي قلبًا تلحَّفَ نزفَهُ ‏ويُخفِّفُ الفَقدَ الذِي أضنَاهُ ‏مَن ذا يُكفكِفُ أدمُعِي لمَّا همَتْ ‏وجعا ومِن وجَعِ النَّوى ويلاهُ ‏فأشدُّ مَا يَلقَى المُحِبُّ مِن الهَوى ‏عصْفُ الحَنينِ، وبُعدُ مَن يَهواهُ

تم النسخ
احصل عليه من Google Play