شعر

تَأتي الشَّدَائِدُ سَاعةً وَ تَغيبُ وَ تَلُوعُكَ الأيَّامُ ثم تَطيبُ إنَّ الرِّضا عِندَ النَّوَائِبِ سَلوةٌ وَ الصَّبرُ إنْ حَلَّ الأسىٰ تَطبيبُ هي هٰكذا الدُّنيا وَ هٰذا حَالُها مَا كُلُّ شِرْبٍ في الزَّمانِ عَذِيبُ فَوِّض إلىٰ مَولاكَ شَأنَكَ كُلَّهُ فاللّٰهُ يَكشِفُ كَربَها وَ يُثيبُ مَا طَالَ ليلٌ أو تَدَاعَت كُربةٌ إلَّا وَ لُطفُ اللّٰه مِنْكَ قَريبُ. #عبدالخالق_الحفظي

تم النسخ
احصل عليه من Google Play