ألم وحزن

لستُ أدمع.  .  . إنما هذا فؤاديّ ينشد الآهات ليشفي لستُ أهذيّ ، إنما هذا نُهايّ يداويني من سقم الوجود !

تم النسخ
احصل عليه من Google Play