شعر

•• لأوّل مرّةٍ قاومتُ ضعفي وقلتُ لما يُعيدُك فيَّ: كلّا . ذبحتُ على غيابك نصفَ حُبي وأوسعتُ الحنينَ إليك قتلا . وما تُغني مياهك في عروقي وقد أحرقت في عينيَّ طفلا؟ . حذيفة العرجي

تم النسخ
احصل عليه من Google Play