شعر

فإنّي أُحبك لو قُطعَ الوِصالُ فالحُبُّ حُبٌ لو غابَ الحبيبُ والعِشقُ عشقٌ لو ماتَ العُشّاقُ فأنتَ لوحَتي الشتوّية في بغدادِ و الوانَ رسُومي في الاحلامِ فإنّي أُحبك لو قُطعت أخباري فقُبُلاتي ستأتيكِ في كُلّ الاحوالِ.

تم النسخ
احصل عليه من Google Play