وتَغيّرَت مِنك الطِّباعُ ولمْ تَعُدْ تَحنُ عليَّ وبي تحسُّ وتَشعُرُ أنكَرتَ ما بَيني وبينَكَ في الهَوىٰ أ مِثلُ ما بَيني وبينَكَ يُنكرُ ؟ وتَركتَني لِلرِّيح يَجري زَورقي وَفقًا لِما تَهوىٰ وكَيفَ تُدَبِّرُ كِيفَ النجَاة لهُ وبَحرُك هائِج ويَكاد مِن أَمواجِهِ يَتكسرُ .
تم النسخ