تخيل أن إنسانًا ما يتذكَّر كلمات أثنيت بها عليه، فيقاوم انهياره أمام زهد الآخرين به ورفضهم له. تخيل أن إنسانًا ما مرَّت عليه ساعة ضاقت به الدنيا فيذكرك ويهرع إليك وهو يعلم أنه سيعود من عندك بغير الوجه الذي ذهب به إليك تخيل أن يضعك أحدهم فوق جرحه فيطيب!
تم النسخ