لم تكن الوحدة يومًا مصدر راحة بال لأي إنسان، لأن مشاعر الوحدة لا تكف عن تكرار شريط الذكريات القديمة، دون توقف.
تم النسخ
لم تكن الوحدة يومًا مصدر راحة بال لأي إنسان، لأن مشاعر الوحدة لا تكف عن تكرار شريط الذكريات القديمة، دون توقف.