رغم أنَّ كلَّ شيءٍ ضبابيّ أكثر من اللّازم، وبيني وبين ما أريد مسافات بعيدة، إلا أنّي أصدق بأن ثمّة نهاية سعيدة مُخبئة بين طيات العتمة.. لا أعرف من أين تأتيني هذه السكينة واليقين، لكني تركتها لله فما عدت استوحش الطريق، ومتأكد جيدًا أنَّ لا أحد ينبذ من رحمته ولطفه حتّى العاصي يشمله بهما. _
تم النسخ