مالِي وَقفتُ عَلى القبور مُسلِّمًا قبرَ الحَبيب فَلم يرُدَّ جَوابي أَحَبيبُ مالك لا ترُدُّ جَوابنا أَنسيتَ بَعدي خِلَّة الأَحباب قالَ الحَبيبُ وَكيفَ لِي بجَوابكُم وَأَنا رَهينُ جَنادِلٍ وَتراب أَكلَ التُرابُ مَحاسِني فنسيتُكُم وَحُجبت عَن أَهلي وَعَن أَترابي .
تم النسخ