شعر

‏‎وَلَمَّا غَدا وَرْدُ الخُدُودِ بَنَفْسَجاً وَرَاحَ عَقِيقُ الخَدِّ في الدَّمْعِ يَنْهَمِي تَصَدَّتْ لَنا والبَيْنُ عَنَّا يَصُدُّها بِإِقْبالِ ودٍّ دُونَ إِعْراضِ لُوَّمِ وَقَدْ حُلِّيَتْ أَجْفانُها مِنْ دُمُوعِها كَما حُلِّيَتْ لَيْلاً سَمَاءٌ بِأَنْجُمِ

تم النسخ
احصل عليه من Google Play