”أَعترف أَنني بارع في ترتيب الفوضى بصدور كل مَن أعرفهم مِن الحديث الأول معهم، أما عني.. فحدِّث ولا حرج، خرابٌ في خراب، وألفُ حديثٍ لا يَشفيني، ليس تقليلًا من أحد، لكن المُعضلة دائمًا أنه لا أحد يفهم حُزني، ولا أحد يُجيد ترتيب فوضويتي، أعترف أنني أمنح غيري ما أحتاج إليه دومًا.
تم النسخ