كنتُ أدق باب بيتهُم بصورة عامة قُبيل الغروب، وكان جاك يستقبلني بإبتسامة فأسأله : -هل تراني أزعجك ؟ - إنكِ لا تزعجيني أبدًا. -كيف الحال؟ -أنه دائمًا علىٰ مايرام حين اراكِ وكان لطفه يبث الدفئ في قلبي
تم النسخ
كنتُ أدق باب بيتهُم بصورة عامة قُبيل الغروب، وكان جاك يستقبلني بإبتسامة فأسأله : -هل تراني أزعجك ؟ - إنكِ لا تزعجيني أبدًا. -كيف الحال؟ -أنه دائمًا علىٰ مايرام حين اراكِ وكان لطفه يبث الدفئ في قلبي