فراق وشوق

أفكرُ في الشجرة التي نقشنا عليها أسمائنا, الأصدقاء! معطفي الرمادي! الظهيرة عندما كانت خفيفة مليئة بالبهجة.. أحنّ دون أن يكون لهذا الحنين حد حيث أنه لا يمكن أن نعود صغارًا ولا أن نجد الأصدقاء ولا الشجرة ولا معطفي ولا المدرسة.

تم النسخ
احصل عليه من Google Play