عوّدت نفسي ما أتحسف على شيء لأن العمر ما يحتمل للحسايف بعيش لحظات الفرح دامني حي وبزرع الضحكة بجرد الشفايف ولا ألحِق الهقوات شيء ماهو لي ولا عدت أجزع من فراق الولايف إن غاب غالي في الحزن بأخذ شوي أيام .. وتروّح علومه طرايف موصيٍ قلبي لا شفت الخطا عيّ إمّا تعدلها .. أو تصد عايف
تم النسخ