لأنني أحاول جاهدًا التشافي من أمورٍ كثيرة لم يدرك أحد عمق أذاها في روحي مثلما كان الله يدرك و يعلم، ف ياربِّ هب لي تلك الطمأنينة التي تنسيني كل دمعٍ لم أستطع ذرفه لشدة الوجع، و كل خيبةٍ ابتلعتها بالصمت و الكتمان، و كل تعبٍ مرََ على روحي و أهلكها.
تم النسخ