تأتي الشَّدائدُ ساعةً وتغيبُ وتلُوعُكَ الأيَّامُ ثُمَّ تطيبُ هيَ هكذا الدُّنيا وهذا حالُها ما كُلُّ شِرْبٍ في الزمانِ عَذِيبُ إنَّ الرضا عند النوائبِ سلوَةٌ والصبرُ إنْ حلَّ الأسى تطبيبُ ما طالَ ليلٌ، أو تداعَت كربةٌ إلا ولطف الله منك قريبُ
تم النسخ