كَواكِبُ الليلِ قَد لاحَت لِنَاظِرها وَ بدرُ وجهكِ عنَّي اليوم مفقودُ فَـهل تُراني أرىٰ من برقه خبرًا أم أنَّ قلبـي بِالأوهـامِ موعودُ ؟
تم النسخ
كَواكِبُ الليلِ قَد لاحَت لِنَاظِرها وَ بدرُ وجهكِ عنَّي اليوم مفقودُ فَـهل تُراني أرىٰ من برقه خبرًا أم أنَّ قلبـي بِالأوهـامِ موعودُ ؟